رأت “الهيئة الإسلامية للإعلام” في بيان، أن “التعرض لأي صحافي أثناء تأدية مهامه مدان وطنيا وشرعيا وقانونيا. وما جرى مع الصحافي داوود رمال أثناء قيامه بواجبه المهني مدان ولا يمكن التغاضي عنه”.
ودعت الهيئة الإعلاميين إلى “الإلتزام بالحرفية والمهنية أثناء قيامهم بواجبهم ومراعاة الأخطار و الظروف الصعبة التي يمر بها الوطن”.
وأكدت الهيئة “ضرورة تحلي من يقوم بالمهام الصحافية بالمسؤولية الاجتماعية والابتعاد عن الإنخراط في حملات تحريضية رخيصة لصالح جهات معادية للوطن”.