أوردت وكالات الأنباء العالمية، أن إيلون ماسك، ما زال ربما الشخصية الأكثر أهمية في دائرة الرئيس المنتخب دونالد ترامب، مع لجنة لخفض الإنفاق الحكومي التي يرأسها هو وفيفيك راماسوامي حيث وعدا بتخفيضات ضخمة.
وأصبحت الهيئات التنظيمية الفيدرالية أهدافًا رئيسية لماسك وحلفائه. لكن هذه الهيئات لم تقف صامتة، وكثفت تدقيقها في مصالح ملياردير التكنولوجيا، ما يثير تساؤلات في شأن الصراعات القادمة بين الهيئات الفيدرالية وإيلون ماسك.
وكان ماسك نشر على منصة “إكس”، الخميس، تدوينة قال فيها إن “هيئة الأوراق المالية والبورصات ليست سوى مؤسسة أخرى تقوم بعمل سياسي قذر”،
وانضم بذلك إلى موجة من الهجمات اليمينية على الوكالة الفيدرالية. كان الدافع وراء الغضب هو حكم محكمة الاستئناف الذي قضى بعدم قدرة ناسداك على إلزام التنوع في مجالس إدارة الشركات المدرجة في البورصة.